وصايا القدر

وصايا القدر

Jun 05 2021

جنار حسن
القيامة والروح،الجهد المبقي على صولاته، غريبة هي اطوار الزمن، في تحدينا للقناعات...
كارهون ومجبرون،
ليس لنا ايمانٌ كامل ولكن تبقينا اللحظات اسرى،
علّنا يوماً نغني لها سيرة الذات،
خاطرة الروح في قيامتها الابدية، الموت،
التمسك الحاصل على ارادة البقاء،
وطاقة الحب،
البقاء مدمي للروح، ولكنه مخلص بحد ذاته،
لحكاية المأسي،
وتخابط السعادة والحزن، هي أمال الوجود،
هي قيامة الولادة،
والموت، بينها المشاعر والاحاسيس والتفاصيل،
الجسد كان حالة،
والاستمرارمغامرة وتجذر،
فيها من الامنيات ما حصل وما تبخر مع العمر الماضي،
والحاضر المدمي في بقاءه،
والمستقبل الذي يجتاحه الحلم، كخيال عابر

التناقض والذات..في ارهاق الكلمات وتطور الافكار، جدال المستحيل وعتبة الممكن،
خليط الوجود،
حتمية الاستمرار وعناد الوصول،
تجارب التخبط ونتائج النجاح...
وتحديات الفشل،
التناقض الملهم، او المجدد للمحاولات،
علها تنقل الافكار من تفكير وتوقعات الئ تحديات واجبة الاكتمال،
الخليط المؤكد والدليل القاطع للوجود الذاتي،
غنئ الروح بجوهرها،
تخطيط مرتبك من البقاء في تجاوره مع اليأس،
المؤكد، المرجح
كم هو المتغير في اللحظة، كمية التاثير على الروح لهذا المتغير اللحظي في الزمن،
خارق الانتباه اصبح، يمكننا التجذر في البقاء، والتأصل في صيرورة المحال، لا غنى، الافكار اصبحت هواجس
تخالط الذاكرة المليئة بالبقاء، وجدال المتغيرات، هنا في اللحظة الفكرة محالة الحصول
ولكن الخيال مدقع في اللحظة متجذر، متمكن من العقل والادراك، للحديث بقية كما هي صيرورة الايام المتوالية.